الإدارة الـمدنيـة بالأراضــي المحـررة – جـبـل مـرة – دارفــور
ملحــق تــقــرير رقـــــم (3)
بالإشاره للـموضـوع أعـلاه هذا ملــحق رقـم (3) لتقريرنا الذي أصدرناه بتاريخ 2 فبراير 2016م عند بدء وأثناء الهجمات الحكومية ومليشياتها (الجنجويد أو الدعم السريع) على منطقة جبل مرة وعموم دارفور منذ منتصف يناير من هذه السنة ؛ فقد لا زلنا نرصد ونتتبع وننقل لكم تفاصيل الإنتهاكات اليومية التي ظلت تشنها الحكومة وأجهزتها المليشية والأمنية على المدنيّن العُزّل برياً في المدن ومعسكرات النزوح وأطرافها وفي الأسواق والمزارع وجواً بطيران حربها في طرقات دارفور المتعددة وفي قرى المدنيّن بالأراضي المحررة بجبل مرة وعين سيرو التي تسيطر عليها جيش تحرير السودان بقيادة / عبدالواحد النور والتي لا زالت هي بدورها تبذل ما بوسعها لحماية المدنيّن من الهجمات البرية التي تشنها الخرطوم ومليشياتها في تلك المناطق المحررة ؛ كان المواطنون المدنيون في تلك المناطق حوالي المليون والنصف قبل هجمات يناير المنصرم ؛ حيث نزح بعضهم إلى معسكرات النزوح في المدن ومقرات اليوناميد والأغلبية ما زالوا في كهوف جبل مرة وطِلالها يفترشون الأرض ويلتحفون السماء – إنتشار مليشيات الجنجويد الذين هم دون الإنسانية وفوق القانون في كل ربوع دارفور قصدت بها حكومة الخرطوم أن تستمر وتمضي بهما قدم على ساق في تنفيذ سياساتها المعلنة والقاضية بإرتكاب جرائم الإبادة وضد الإنسانية والحرب ضد القبائل ذات الأصول الزنجية بالإقليم ولن تستثناهم في ذلك حتى في شهر (رمضان) المعظم لدى الأغلبية من المدنيّن الدارفوريّن – هذا وفي ظل إنتشار الأوبئة والأمراض الغامضة وحالات تسمم كنتيجة لغازات الطائرات الحربية وسوء التغذية في نطاق واسع في أوساط النازحين بالمعسكرات والمهجورين في كهوف جبل مرة والتي لأ زالت تسبب الوفيات اليومية للأطفال والعجزة وذلك لإنعدام الخدمات الطبية ونقص الغذاء مع الغياب التام لدور المنظمات الإنسانية لأنها إما قُيّدت حتى لأ تقوم بدورها الإلتزامي أو ُطردت من قِبل حكومة الخرطوم – منع وطرد المنظمات الإقليمية والدولية للحيلولة دون القيام بواجباتها تجاه المتضررين المدنيّن وتفويض التجار المحليّن المواليّن للتنظيم الحاكم في البلاد للقيام بذلك الدور في أطراف معسكرات النازحين وتواطؤ بعثة اليوناميد مع الحكومة في سياساتها العنصرية ومع توسيع دوائر الإستيطان للقبائل العربية من دول نيجر ومالي وجماعات بوكو حرام النيجيرية في قرى وأراضي المدنيّن الذين نزحوا خَلقت واقع مأساوي جديد ومتصاعد حيث بدأت زروت خطورتها في مستهل خريف هذه السنة ؛ حينما توجه المزارعون المدنيون ذات الأصول الزنجية في كل مقاطعات ومديريات دارفور إلى مزارعهم القريبة من المعسكرات وبعض المدن حيث واجحتهم مليشيات الجنجويد والمستوطنون الجدد بالقتل والضرب والمنع في إستخدام أراضيهم حيث أدعى تلك المليشيات والمستوطنون الجدد ملكية تلك الأراضي الزراعية والقرى والجنائن وتحججوا بقولهم إن الحكومة سلمها لهم إياها وإنهم أي الملاك إن أرادوا إستخدام تلك الأراضي عليهم الرجوع إلى الحكومة أو دفع أموال مقابل الإنتفاع بها وقد نشبت صراعات في حواكير متعددة في الإقليم نتيجة لإحتلال تلك الأراضي وهي بالطبع تنذر لعواقب وخيمة تكون من ضمن نتائجها الموت المستمر والمجاعة بدلا من الزراعة وحصاد المحاصيل عند نهاية فصل الخريف ؛ علاوة على ذاك وهذا وما يلي بالأرقام هنالك إنتشار متصاعد ورهيب لجماعات بوكو حرام النيجيرية (الإرهابية) في غرب ووسط وشمال دارفور ؛ لذلك سوف نعدِد بالتفصيل في تقريرنا الرقمي هذا ما تحصلنا إليها في غضون الشهران المنصرمان (يونيو ويوليو) وإلى اليوم ؛ أعداد القتلى والجرحى والمعتقلين والمختطفون والمغتصبات والذين تم نهبهم من تاريخ 3 يونيو 2016م إلى اليوم في عموم مديريات دارفور ؛ مزيلة بقوائم وخرائط توضح فيهما القرى والجنائن والمزارع التي تم حرقها في غضون الشهران المنصرمان والحواكير والقرى المحتلة من قبل المستوطنون الجدد وأماكن الإعتداءات المتكررة ضدهم كمدنيّن في مزارعهم بالإضافة إلى خطة الحكومة في إفقار التجار المنحدرون من الأصل الزنجي في مدن وأسواق دارفور المختلفة من خلال مصادرة أموالهم والإعتقالات التعسفية لهما وأماكن تواجد جماعات بوكو حرام الإرهابية وتحركاتها.
كل ذاك وهذا وما يلي في الوقت الذي يتدافع ويضغط فيها غير أصحاب (الوجع) القوى الثورية نحو التفاوض مع النظام الإبادي هذا فوق جماجم الضحايا وأمام مرأى ومسمع الناجون من الإبادة دون التطرق لقضايا أمنهم وعدالتهم الجنائية وقضايا حواكيرهم وتعويضهم بُغية شفاء آلآم وجراحات الناجون وتحرير أراضيهم من براثن وفراقش الإحتلال.
* أولاً: ما تحصلنا إليها من أعداد القتلى والجرحى والمغتصبات والمختطفون والمعتقلون والمنهوبون وما ترتب عليها من أعمال الإتلاف والتدمير في حقهم كمدنيّن من قبل الحكومة ومليشياتها في غضون الشهران المنصرمان وإلى اليوم في عموم دارفور.
* بتاريخ 11 يونيو 2016م هاجمت مليشيات الجنجويد التابعة لنظام الخرطوم بعدد 6 عربه لأندكروزر محملة بمدافع الدوشكا والأسلحة الخفيفة معسكر الحميدية للنازحين في مديرية زالنجي بوسط دارفور حيث أسفرت ذلك الهجوم إلى جرح عدد 7 من النازحين من بينهم أطفال وإختطاف عدد 4 آخرين تم إطلاق سراحهم لأحقاً بعد دفع فدية مالية قدرها45 ألف جنية سوداني من قبل النازحين للجنجويد الخاطفين والجرحى هم:
1- ماهر إبراهيم عبدالشافع جمعة 25 سنة.
2- عبدالله إبراهيم محمد 28 سنة.
3- زهراء عيسى 11 سنة.
4- بثينة عبدالشكور 3 سنة.
5- عاطف محمد صالح 33 سنة.
6- النور محمد أحمد 51 سنة.
7- جعفر جمعة أرباب 49 سنة.
– إما المختطفون هم:
1- آدم محمد موسى رحمه 23 سنة.
2- إدريس يونس عمر مختار30 سنة.
3- عبدالله النور 45 سنة.
4- ضوالبيت علي 65 سنة.
* بتاريخ 18 يونيو2016م قتلت مليشيات الجنجويد التاجر الذي ينحدر من دولة جنوب السودان/ جون سايمون داخل مدينة الفاشر بعدما نهبت المبالغ والأجهزة الإلكترونية التي كانت بحوزته.
* بتاريخ 19 يونيو2016م قصفت طيران الحرب الحكومي قرية سُرونق بوسط جبل مرة وأسفرت ذلك القصف إلى مقتل المواطن/ عبدالشكور آدم 39 سنة وإبنه عمر6 سنة.
* بتاريخ 19 يونيو2016م قتلت مليشيات الجنجويد النازحة/ أميمة أحمد 29 سنة بشرق معسكر عطاش في جنوب دارفور إلى جانب جرح 2 آخرين وتعود أسباب القتل والجرح عندما حاول مليشيات الجنجويد إغتصاب تلك النازحة وعند مقاومتها لهم أطلقوا عليها النار عند تدخل الشابان المجروحان ؛ والجريحان هم:
1- إبراهيم بخيت 32 سنة.
2- سالم محمد احمد 28 سنة.
* بتاريخ 20 – 21 يونيو2016م هاجمت مليشيات الجنجويد التابعة لحكومة الخرطوم بقيادة/أحمد جبات وأحمد علي وحدة طور الإدارية التابعة لمديرية كاس بجنوب دارفور ؛ حيث أسفرت ذلك الهجوم إلى مقتل عدد 9 من النازحين من بينهم أطفال وجرح عدد 13 آخرين وأدت كذلك إلى نهب وإتلاف وخسائر مادية هائلة.
– والقتلى هم:
1- أماني عبدالله موسى 13 سنة من طور شرق.
2- آدم عبدالجبار عبدالله 50 سنة من طور شرق.
3- حسين آدم حسين 40 سنة من طور غرب.
4- عبدالعزيز محمد أبكر 40 سنة من طور غرب.
5- إسحاق إدريس جمعة 6 سنة من طور شرق.
6- جمالات حسين عيسى 3 سنة من طور شرق.
7- عزالدين طه 21 سنة من طور شرق.
8- يوسف إسماعيل مُلي 16 سنة من طور غرب.
9- الباقر محمد أحمد 28 سنة من طور شرق.
– إما الجرحى هم:
1- أم الخير محمد12 سنة طور شرق.
2- أحمد عبدالله عبدالمحمود 30 سنة من طور شرق.
3- الشيخ عيسى عبالشافع 55 سنة من طور شرق.
4- آدم موسى أحمد40 سنة من طور شرق.
5- يحيى أتيم علي 30 سنة من طور شرق.
6- محمد إسماعيل موسى 31 سنة من طور شرق.
7- عبدالرحمن يوسف يونس 70 سنة من طور شرق.
8- صلاح أحمد موسى 29 سنة من طور شرق.
9- الأمين أحمد أبكر 45 سن من طور غرب.
10- مدثر عيسى المحجوبي 29 سنة من طور غرب.
11- حواء محمد أحمد يعقوب 36 سنة من طور شرق.
12- كوثر إدريس من طور شرق.
13- جمالات أنور محمد الحسن 2 سنة من طور غرب.
– الأموال المنهوبة والخسائر المادية:
– تم نهب سوق وحدة طور الإدارية بالكامل وتقدر الأموال المنهوبة بمبلغ 7 مليار جنية سوداني.
– أسفرت ذلك الهجوم إلى حرق كامل لعدد 234 منزل.
– نهب المهجمون عدد 378 رأس من الضأن والأغنام.
– نهب المهاجمون عدد 86 رأس من الحمير.
* بتاريخ 22 يونيو2016م هاجمت مليشيات الجنجويد بقيادة / محمد حسب الله والمستوطنون الجدد التابعتان لنظام الخرطوم مواطني او مزارعي قرية كرينيك التابعة لوحدة أم تجوك الإدارية في شرق مديرية الجنينة بغرب دارفور حيث أسفرت ذلك الهجوم إلى مقتل عدد 14 من المدنيّن المزارعون وجرح عدد 8 آخرون وفقدان عدد 6 آخرين ؛ وتعود أسباب الهجوم ؛ عندما أراد ملاك الأراضي الزراعية الذين ينحدرون من الأصل الإفريقي الزنجي بتجهيز أراضيهم بُغية زراعتها ؛ حيث أعترضتهم مليشيات الجنجويد والذين بعضهم هم مستوطنون جدد وقالوا لهم: ( إن هذه الأراضي قد حرروها هم وأشتروها من الحكومة وإن أردتم إستخدامها أو الإنتفاع بها عليكم الرجوع إلى الحكومة أو دفع أموال مقابل الإنتفاع أو إستحدامها (إستئجارها) وعليكم الرجوع إلى أماكنكم للتشاور) ؛ وبالطبع رفض ملاك الأراضي تلك الإستفزازات والتهديدات وحينها أطلقت عليهم تلك المليشيات النار بدون رآفة ورحمة.
– والقتلى هم:
1- المأزون أو إمام المسجد العتيق بالقرية/محمد أحمد عبدالبنات 57 سنة.
2- إبن وكيل العمدة/بحر الدين محمد أحمد عبدالبنات 50 سنة.
3- عبدالمولى إسحاق عبدالبنات 45 سنة.
4- حسن إسحاق عبدالبنات 50 سنة.
5- محمد محمدين 50 سنة.
6- طارق آدم (آبو دقلو) 20 سنة.
7- حمادي آدم 37 سنة.
8- صالح حبان 19 سنة.
9- محمد آدم 19 سنة.
10- إبراهيم حسين صنقع 19 سنة.
11- عبود عمر (أبوكمر) 40 سنة.
12- القوني محمد 43 سنة.
13- صالح محمد الهجو 28 سنة.
14- صديق آدم جمعة 19 سنة.
– إما الجرحى هم:
1- يعقوب إسحاق جقجقي 60 سنة.
2- الأستاذ/ عبدالله أبكر حامد – مدير مدرسة الثانوية بنات بالوحدة.
3- الأستاذ/ عبدالرحمن عبدالرسول.
4- آدم الدوم عبدالرسول 28 سنة.
5- شوقار عمر 45 سنة.
6- يعقوب إسحاق 60 سنة.
7- عيسى علي حامد 60 سنة.
8- صديق الحسيني آدم 37 سنة.
– إما المفقودين هم:
1- الأستاذ/ عبدالرحمن عبدالرسول 53 سنة (معلم المرحلة الثانوية).
2- عبدالله أبكر 45 سنة ؛ مدير مدرسة أم تجوك الثانوية.
3- محمد إسحاق 60 سنة.
4 خديجة يوسف عبدالرحمن 23 سنة.
5- محسن محمد صالح 31 سنة.
6- جمعة آدم خبر دكيم 45 سنة.
* بتاريخ 23 يونيو2016م هاجمت مليشيات الجنجويد أو الدعم السريع التابعة لحكومة الخرطوم بقيادة/ عيسى المسيح سوق مديرية كبكابية وتعود أسباب الهجوم إلى تكرارمحاولات الجنجويد في منع النساء ذات الأصول الزنجية لممارسة مهنة بيع الشاي وإخلاء السوق ؛ عندما رفضن النساء وزويهن ذلك الحرمان والتهديد المستفز هاجمهم المليشيات وأسفرت ذلك الهجوم إلى مقتل 3 مدني وجرح عدد 9 آخرين.
– والقتلى هم:
1- عواطف محمد بشر جمعة 22 سنة.
2- جمعة يوسف 27 سنة.
3- مختار عبدالشكور يحيى 43 سنة.
– إما الجرحى هم:
1- الحاج جمعة صالح 20 سنة.
2- وليد موسى إبراهيم 31 سنة.
3- عبدالعظيم دلي آدم 18 سنة.
4- مستورة آدم الحاج 40 سنة.
5- عبدالله محمد محمد 26 سنة.
6- حواء علي آدم 30 سنة.
7- الناجي يوسف 35 سنة.
8- الهادي آدم عبدالحميد 20 سنة.
9- محسن ضوالدار 29 سنة.
* بتاريخ 22 يونيو 2016م نهبت مليشيات الجنجويد في قرية كُستي بمحلية كرينيك الواقعة شرق مديرية الجنينة بغرب دارفور المواطن/ياسين حسن الحاج 32 سنة ؛ حيث نهبت منه مبلغ 3 الف جنية سوداني وهاتفه النقال وأتلف مزرعته وقطع أشجاره وهددوه بعدم العودة ثانية إلى تلك الأراضي وقالوا له ( إن هذه الأراضي باتت مملوكة لنا بعدما حررناها من العبيد).
* بتاريخ 22 يونيو 2016م إغتالة مليشيات الجنجويد المواطن/ أبوالقاسم علي ترايو في وحدة أمبرو الإدارية الواقعة شمال مديرية الفاشر بشمال دارفور.
* بتاريخ 23 يونيو 2016م نهبت مليشيات الجنجويد الهاتف النقال للطالب في جامعة الفاشر/ عبدالله فضل رحمه 29 سنة ؛ ثم قتلوه.
* في منتصف شهر رمضان الموافق 15يونيو2016م من هذه السنة وكنتيجة لضرب الأعيرة النارية بطرق عشوائية وممنهجة داخل المدن وكإنفلاتات أمنية مقصودة من قِبل مليشيات الجنجويد قتلت الطالب بجامعة الجنينة / هاشم السنوسي 28 سنة من داخل منزلهم بحي المحافظين – مديرية زالنجي بوسط دارفور.
* بتاريخ 23 يونيو 2016م أطلقت مليشيات الجنجويد النار على المواطن/ هارون سليمان عمر 32 سنة في وسط سوق مديرية الجنينة بغرب دارفور ولاذو بالفرار وقد مات المجروح لاحقاً على أثر تلك الجروح.
* بتاريخ 26 يونيو 2016م إغتصب مليشيات الجنجويد عدد 4 نساء من بينهن طفلة بوحدة قولو الإدارية في جبل مرة بوسط دارفور ؛ والمغتصبات هن: (تفهماً لقيم المجتمع وثقافتها سنورد لكم أسمائهن في شكل رموز ونحفظ أسمائهن الحقيقية في دفاتر الحركة وسجلاتها الرسمية).
1- ن ، ع ، م ، ن 13 سنة.
2- خ ، خ ، أ 34 سنة.
3- س ، م ، ي 27 سنة.
4- ع ، م ، أ 42 سنة.
* بتاريخ 28 يونيو2016م قتلت مليشيات الجنجويد التابعة لنظام الخرطوم المواطن/ عبدالله أبودقن 40 سنة في مزرعته بقرية سُورنِقل جنوب وحدة كويّا الإدارية بشمال مديرية كاس الواقعة في جنوب دارفور ؛ وتعود أسباب القتل إلى أن المليشيات قد حزروا المقتول في زمن سابق بعدم الرجوع إلى تلك المزرعة بحجة إنهم قد منحها لهم إياها الحكومة.
* بتاريخ 28 يونيو2016م أصابة مليشيات الجنجويد المواطن/ سليمان موسى عيسى35 سنة بجروح عميقة في وسط سوق مديرية كبكابية بشمال دارفور وكان ذلك أثناء إختطاف المليشيات لشقيقة/ أحمد موسى.
* بتاريخ 28 يونيو2016م أطلقت مليشيات الجنجويد النار على المواطن/أمير عبدالله يعقوب 35 سنة عندما كان يعمل في مزرعته بشمال مديرية نيرتيتي بوسط دارفور.
* بتاريخ 28 يونيو2016م أطلقت مليشيات الجنجويد النار على الطالب/الطيب يحيى مهاجر من أمام منزلهم في وحدة مدينة نيرتيتي بمديرية وسط دارفور ومات لاحقاً متأثراً بذلك الجروح.
* بتاريح 28 يونيو2016م قتلت مليشيات الجنجويد في مدينة نيرتيتي بوسط دارفور المواطن/ عيسى عبدالله خميس من أمام جنينته بشمال نيرتيتي بعدما نهبت حماره وما كان بحوزته.
* بتاريخ 30 يونيو 2016م قصفت طيران الحرب الحكومي قرية دربات بشرق جبل مرة ؛ حيث أسفرت ذلك القصف إلى مقتل عدد 3 إمراة وإصابة عدد2 آخرين بجروح عميقة ؛ والقتلى هم:
1- حليمة إبراهيم أحمد 25 سنة.
2- سعدية حامد سليمان 32 سنة.
3- جمعة صديق إسحاق 33 سنة.
– إما الجرحى هم:
1- فتحية يونس عبدالرحمن 9 سنة.
2- سلوى عبدالكبير 44 سنة.
* بتاريخ 17 يوليو2016م هاجمت مليشيات الجنجويد نازحي معسكر دارالسلام بوحدة قريضة شرق مديرية نيالا بجنوب دارفور أثناء ما كانوا يعملون في مزارعهم حيث أسفرت ذلك الهجوم إلى مقتل عدد 5 من النازحين إلى جانب جرح عدد 8 آخرون من بينهم طفل وتعود أسباب الهجوم والإعتداءات المتكررة حول ملكية الأرض حيث يتدعى مليشيات الجنجويد وعائلاتهم (المستوطنون الجدد) على إنهم حرروا تلك الأراضي وإن الحكومة قد منحها لهم إياها وإن على الملاك إذا أرادوا الأنتفاع بها أو إستخدامها عليهم دفع أموال مقابل ذلك والقتلى هم:
1- يحيى محمد يحيى إبراهيم 17 سنة ؛ طالب ثانوي.
2- مكية محمد يحيى إبراهيم 22 سنة ؛ ربة منزل ولديها طفل رضيع.
3- محمد أبكر آدم حماد 21 سنة ؛ طالب جامعي.
4- سعاد محمد عيسى 34 سنة.
5- رضية ضوالبيت 48 سنة.
– إما الجرحى:
1- محمد يحيى إبراهيم 55 سنة.
2- أحمد محمد يحيى أبراهيم 14 سنة.
3- عبدالله الحاج جديد 45 سنة.
4- أبكر آدم حماد آدم 46 سنة.
5- مريم آدم حماد آدم 35 سنة.
6- الحاج ضوالبيت 33 سنة.
7- الحاج عبدالله 21 سنة ؛ طالب ثانوي.
8- زينب محمد يحيى إبراهيم 20 سنة.
* بتاريخ 9 يوليو 2016م إغتصب مليشيات الجنجويد المرتكزة في معسكرهم بقرية إيريّتلنق على بعد 1 كلم من وحدة فنقا بشرق جبل مرة الواقعة في وسط إقليم دارفور عدد 8 إمراة من بينهن عدد 3 قاصرات أثناء ما كن عابرن بوادي دوُّلو التي تربط وحدتي فنقا وتبرأ والمغتصبات هن: (تفهماً لقيم المجتمع وثقافتها سنورد لكم أسمائهن في شكل رموز ونحفظ أسمائهن الحقيقية في دفاتر الحركة وسجلاتها الرسمية).
1- ج ، س ، ي 16 سنة.
2- ك ، ن 14 سنة.
3- ح ، س ، ي 13 سنة.
4- م ، أ ، ج 45 سنة.
5- ب ، ع ، ض 41 سنة.
6- س ، م ، أ 32 سنة.
7- ت ، ص ، ع 38 سنة.
8- ف ، أ 50 سنة.
* بتاريخ 11 يوليو 2016م إختطف مليشيات الجنجويد التابعة لنظام الخرطوم المواطن/الشيخ أبكر محمد(خرطومي) 43 سنة من أمام مزرعته بوحدة نيرتيتي في وسط دارفور ؛ حيث تم إطلاق سراحه فيما بعد ؛ بعد دفع فدية ماليه قدرها 90 ألف جنية سوداني من قِبل زويه.
* بتاريخ 11يوليو2016م إغتالة مليشيات الجنجويد التابعة لنظام الخرطوم الطالب/فضل هارون يوسف 27 سنة بجانب سوق بركة سايره التابعة لمقاطعة سرف عمرة بغرب دارفور ؛ وذلك عندما حاولوا نهب هاتفه النقال وقد قاومهم حتى الموت.
* بتاريخ 13 يوليو 2016م إغتالة مليشيات الجنجويد الطالب / بحر الدين آدم عبدالخالق 22 سنة في أثناء ذهابه من وحدة دريج إلى قرية براكي بمديرية وادي صالح الواقعة في شمال وسط دارفور وقد قاومهم حتى الموت.
* بتاريخ 15 يوليو2016م إعتقلت الأجهزة الأمنية التابعة لنظام الخرطوم الشيخ/ يوسف محمد أبكر70 سنة في مديرية الجنينة بغرب دارفور وقد حولته إلى سجونها في الخرطوم وتعود أسباب الإعتقال على خلفية الخطبة التي ألقاها الشيخ بمناسبة عيد الفطر الماضي في هذه السنة حيث حمّل الشيخ الحكومة الإتحادية والولائية مسؤولية القتل والنهب والإغتصابات المنظمة التي تشنها مليشيات الجنجويد التابعة لها ضد عموم القبائل الزنجية بالإقليم علاوة على تصاعد التدهور الأمني المريع وإحتلال مليشياتها الأراضي الزراعية التابعة للسكان الأصلين في المنطقة.
* بتاريخ 20 يوليو2016م قتلت مليشيات الجنجويد عدد 4 أفراد من أسرة المواطن/علي آدم ؛ عندما كانوا في مزرعتهم بقرية مسنقر غرب مدينة كتم بشمال دارفور ؛ حيث تعود أسباب القتل عند إطلاق المليشيات إبلهم في المزرعة ؛ وعندما حاول أفراد الأسرة منعهم من إدخال إبلهم ؛ أطلقت عليهم تلك المليشيات النار وماتوا جميعًا.
* بتاريخ 20 يوليو2016م إعتدت مليشيات الجنجويد على النازحة في معسكر كسّاب بمحلية فتابرّنو في شمال دارفور/ زينب إبراهيم عبدالله 56 سنة ؛ حيث كُسرت يدها اليمنى.
* بتاريخ 21 يوليو2016م قصفت طيران الحرب الحكومي قرى كوّرأ وتُردي وطيّنة قُرلنبانج وأدت ذلك القصف إلى مقتل عدد2 طفل وهما:
1- قمرالدين يحيى 8 سنة.
2- أبوبكر حسين صالح 12 سنة.
* بتاريخ 22 يوليو2016م وكنتيجة لتدهور الأمني المقصود أطلقت مليشيات الجنجويد التابعة لنظام الحاكم في الخرطوم النار عشوائياً في مدينة زالنجي بوسط دارفور وأدت ذلك إلى إصابة الطفل/ منصور أرباب حسين بجروح عميقة.
* بتاريخ 25 يوليو2016م هاجمت مليشيات الجنجويد التابعة لنظام الخرطوم نازحي معسكر دار السلام بوحدة قريضة في جنوب دارفور أثناء ما كانوا يعملون في مزارعهم الواقعة شمال غرب قريضة ما بين قريتي مشروع وأبدوس حيث أسفرت ذلك الهجوم إلى مقتل عدد 2 نازح وإصابة آخر بجروح عميقة في رأسه وأرجله وتعود أسباب الهجوم حول ملكية الأرض حيث يتدعى مليشيات الجنجويد بإنهم قد حرروا تلك الأراضي وان الحكومة قد منحها لهم إياها وعلى النازحين أو ملاك الأراضي إذا أرادوا الإنتفاع بها أو إستخدامها عليهم دفع مبالغ مالية مقابل ذلك والقتلى هم:
1- يحيى محمد آدم (أديرة) 50 سنة.
2- عبدالباسط الطاهر 36 سنة.
– إما المصاب هو/عمر السنوسي 55 سنة.
* بتاريخ 25 يوليو2016م قتلت مليشيات الجنجويد المواطن/ يحيى محمد أبكر 35 سنة وأصابة شقيقة/عادل محمد أبكر 29 سنة بجروح عميقة ؛ ذلك حينما كانوا في طريقهم من قرية شوّبَه إلى مديرية كبكابية بشمال دارفور.
* بتاريخ 28 يوليو2016م قصفت طيران الحرب الحكومي قرى نأمّا ودأيّا في وسط جبل مرة وأدت ذلك القصف إلى مقتل الشيخ/ عبدالشكور أحمد عيسى 75 سنة ؛ ونفوق عدد 27 من الأغنام والضأن وعدد 32 حمار.
* من تاريخ 31 يوليو2016م إلى اليوم إعتقلت الأجهزة الأمنية التابعة لنظام الخرطوم عدد 32 نازح من قيادات النازحين في معسكر نيرتيتي بوسط دارفور وذهبت بهما إلى جهة مجهولة ولا زالت المطاردات جارية ؛ وتعود أسباب الإعتقال على خلفية إجتماعهم مع المبعوث الأمريكي لدولتي السودان وجنوب السودان/دونالد بوث حينما زارهم في معسكرهم بنيرتيتي في نهائيات يوليو المنصرم ؛ ومن بين المعتقلون:
1- آدم صديق عمر 75 سنة ؛ في المعسكر الجنوبي.
2- آدم محمد علي 45 سنة.
3- عبدالكريم آدم عبدالكريم32 سنة.
4- يوسف هارون (سِنكارأ) 30 سنة.
5- الطبيب/ تجاني عبدالجبار يوسف 25 سنة.
6- علي (ابوعلاء) 27 سنة ؛ من المعسكر الشمالي.
7- إسحاق (تبوديأ) 52 سنة.
8- عثمان عبدالقادر عبدالصادق 20 سنة.
9- آدم إسحاق عبدالكريم 25 سنىة.
10- آدم إسحاق عمر 27 سنة.
11- جميلة عبدالرسول 37 سنة.
12- فاطمة الصديق جمعة 32 سنة.
13- الفاتح جمعة شمبال 35 سنة.
14- العمدة/ الرشيد محمد عيسى 49 سنة ؛ عمدة نيرتيتي.
15- أحمد محمد 40 سنة.
16- محمد التجاني سيف الدين(أبو حميدة) 30 سنة.
17- إسحاق (تبوديا) 52 سنة.
18- عثمان عبدالقادر عبدالصادق 20 سنة.
19- آدم إسحاق عبدالكريم 25 سنة.
20- إسحاق عبدالشافع 33 سنة.
21- يحيى محمد يوسف 37 سنة.
22- خالد حسن يحيى 28 سنة.
23- محمد سليمان 49 سنة.
24- آدم حامد 39 سنة.
25- نصرالدين يوسف 54 سنة.
26- آدم موسى 50 سنة.
* بتاريخ 1 أغسطس 2016م إعتقلت مليشيات الجنجويد أو الدعم السريع المواطن/ عبدالمؤمن أحمد الطاهر 32 سنة من دكانه في السوق الجنوبي بمدينة نيالا الواقعة في جنوب دارفور وذهبوا به إلى جهة مجهولة.
* بتاريخ 1 أغسطس2016م قصفت طيران الحرب الحكومي مزارعي قرى شمال كاقروا بشمال جبل مرة حيث أدت ذلك القصف إلى قتل طفلان توأمان وذلك عندما كانوا مع والدهم في مزرعتهم والطفلان هما:
1- حسن حامد صالح 5 سنة.
2- حسين حامد صالح 5 سنة.
* بتاريخ 1 أغسطس 2016م إغتصب مليشيات الجنجويد عدد 2 إمراة قرب مشروع أبوزيد بقرية دوبّو العمدة في شرق جبل مرة
والمغتصبات هن: (تفهماً لقيم المجتمع وثقافتِها سنورد لكم أسمائهن في شكل رموز ونحفظ أسمائهن الحقيقية في دفاتر الحركة وسجلاتها الرسمية).
1- خ ، ع ، ص 56 سنة.
2- س ، م 47 سنة.
* بتاريخ 1 أغسطس2016م قتلت مليشيات الجنجويد عدد 3 من النازحين المزارعون بشمال قرية فأشّا في جنوب دارفور وجرح عدد4 آخرين عندما كانوا يعملون في مزارعهم والقتلى هم:
1- عبدالمؤمن عبدالله 49 سنة.
2- ناصر الأحمدي 56 سنة.
3- محمد أحمد حسين 43 سنة.
– إما الجرحى هم:
1- أبكر آدم 23 سنة.
2- عثمان جمعة احمد 45 سنة.
3- محمد أحمد عمر 55 سنة.
4- إدريس اليأس هارون 21 سنة.
* بتاريخ 2 أغسطس 2016م نهبت مليشيات الجنجويد أو الدعم السريع التابعة لنظام الخرطوم بضائع كل التجار في سوق مرين بمدينة زالنجي الواقعة بوسط دارفور.
*بتاريخ 5 أغسطس 2016م نهبت مليشيات الجنجويد عدد 22 دكان في السوق القديم لمدينة نيرتيتي حيث تقدر عدد الأموال المنهوبة ب700 الف جنية سوداني.
* بتاريخ 8 أغسطس 2016م قصفت طيران الحرب الحكومي قريتيّ كَبليّ ولوقيّ في وسط جبل مرة بعدد 13 قذيفة حيث أدت ذلك القصف إلى مقتل 8 مدني من بينهم أطفال وجرح عدد 6 آخرون والقتلى هم:
1- حواء يحيى بكر كرم الدين 60 سنة.
2- حنونة إسحاق خميس 20 سنة.
3- رقية إسحاق خميس 12 سنة.
4- عبدالرحمن إسحاق خميس 10 سنة.
5- جميلة يوسف 36 سنة.
6- أم سلمة على آدم أبكر 11 سنة.
7- معتصم إدريس أبكر 20 شهر.
8- سارة علي موسى 2 سنة.
– إما الجرحى هم:
1- خديجة إسحاق خميس عبدالشافع 30 سنة.
2- مناهل إدريس أبكر 2 سنة.
3- محمد هارون أبكر 45 سنة.
4- إسحاق عيسى هارون 27 سنة.
5- عبدالله محمد أحمد38 سنة.
6- سحر عبدالمجيد عثمان 28 سنة.
* من يوم 8 إلى 10 أغسطس 2016م إعتقلت جهاز أمن المؤتمر الوطني – الحزب الحاكم – عدد 6 نازحون من معسكرات كاس بجنوب دارفور وذهب بهما إلى معتقلاتها في بمدينة كاس حيث لن تُبيّن الأسباب والمعتقلون هم:
1- شيخ المشائخ/آدم صالح 60 سنة.
2- خليل آدم إبراهيم 55 سنة.
3- عمر عبدالكبير 63 سنة.
4- عبدالجبار أحمد عبدالمولى 70 سنة.
5- عبدالله موندي 42 سنة.
6- سر الختم يونس 57 سنة.
* ثانياً: قائمة توضح القرى والجنائن ومزارع المدنيّن التي أحرقتها مليشيات الجنجويد وطيران حربها في غضون الشهرين المنصرمين في هذه السنة (يونيو ويوليو) وإلى اليوم ؛
– القرى التي حرقت كلياً بجنوب غرب جبل مرة وعددها13 قرية:
وهي : قرى توريّ و سوق توريّ وتُردي وتونتورأ وقِندّي تو و سِلِل وتِبريّ وقلدادريّ وتِيبج وقُرلنبانج وصابون الفقر وقُبو وبرنقو.
– القرى التي أحرقت كلياً بغرب جبل مرة وعددها 21 قرية:
وهي: قرى كِقينقأ وكورو وبرونقأ وبلدونق وكألوآوديوا ورأري وكُتروم الحِله وكتروم السوق وبرّبرأ ويوفأ وكُرنقو وتوفىّ وتومه وتري سور وسُرونق دِليّ وكوديّ وبرنقوا وتأدو وكُرمُل وتيّنه وكأسومأ.
– القرى التي أحرقت كلياً بوسط جبل مرة بالقرب من قرية سُرونق وعددها 32 قرية:
وهي:سِريّ سَام وتَبُومُول وبُرو غرب وبُرو شرق وسُرونق الحِله وسُرونق السوق ودِرسّأ ولونقئ ومنابُو وحِلة علي وسيقأ وحلِة مُهاجرية وكابرو ومنقأ و أوريّ تورو و كُوبي وكِلنج وجور وتِبرأ وكبرونقأ وميلأ و كُرمُك و تورودرمأ وتُورنتورأ و وأدي النيل وتورنتيري وجوكوستيّ و بردآنيّ و تيّدوا و بوريّ و تاريّ و دوقو و درقو.
– القرى التي أحرقت جزئياً وعددها 2 قرية:
وهي: قرية سُرونق بشمال غرب جبل مرة وفيها أحرقت المسجد الكبير وعدد 17 منزل بجوار المسجد.
قرية: تُردي وفيها أحرقت السوق الرئيسي كلياً وعدد 22 منزل بجوار السوق.
قرية: بُولي بشمال جبل مرة وفيها نهبت السوق ثم أحرقت وطالت لهيب نيرانها عدد 34 منزل بشرق السوق.
* ثالثاً: خارطة توضح الحواكير والقرى المحتلة من قبل المستوطنون الجدد:
– الحواكير المحتلة من قبل المستوطنون الجدد بوسط دارفور وفي الحدود السودانية مع دولة إفريقيا الوسطى:
هي:(داركولي وزاميّ تويوّ وزاميّ بايّا وداركِرنيّ وجزء من دارمريّ وداركوبريّ ودار تقليّ ودارتوبلأ وداركوتيّأ ودارتِرجأ).
– الحواكير المحتلة من قبل المستوطنون الجدد في غرب دارفور:
هي: (الحواكير الواقعة في الحدود الغربية للسودان مع دولة تشاد ودارفيّا وجزء من دارمساليت ومادي وجزء من دار كُليّ).
– الحواكير المحتلة من قبل المستوطنون الجدد في شمال دارفور:
هي: (دار فيّا وفورنونق وجبل سيّ أو سمبيّ كويّأ وفوراوية أو فورووق وجزء من دارزغاوة وجزء من دارميدوب ومِيلة ولأقا وجأقا وباركّلة وأمؤ ومنطقة خيرّيل وعين كُرلاقىّ وجزء من كورما وفتابرنو وكفوت).
– الحواكير المحتلة من قبل المستوطنون الجدد في جنوب دارفور:
هي: (دار ديّمة وجزء من مريّ وكوليّ).
* رابعاً: خارطة توضح الأراضي الزراعية المحتلة والتي منع فيها المزارعون من الأصل الزنجي لممارسة حرفة الزراعة في أراضيهم إلاّ بعد دفع أموال للمحتلون من مليشيات الجنجويد في خريف هذه السنة:
– كل الأراضي الزراعية التي تقع حول قرى خور رملة وقورني وأراضي كُسي شمال مديرية نيرتيتيّ بوسط دارفور.
– أراضي بشارة الطيب في شمال شرق نيرتتيّ.
– أراضي حكّملو ودآنكوج بنجوب نيرتيتيّ حتى مشارف قرية طور.
– أراضي تمونيّة بغرب نيرتيتي.
أخيراً: خارطة توضح تواجد وتحركات جماعات بوكوحرام الإرهابية النيجيرية في دارفور:
– تنتشر جماعات بوكو حرام النيجيرية على طول الشريط الحدودي التي تربط ما بين دول السودان وتشاد وإفريقيا الوسطى حيث تتداخل مع شمال وغرب ووسط دارفور وهي كالأتي:
– قرى قابّأ وأرولأ اللتان تقعان في الناحية الشرقية لمديرية قارسيلأ بوسط دارفور وقرية قندراسيّ بشمال مديرية زالنجي.
– قرى أم دخن وكأبار وبندسي وأم خير وتقعا جنوب شرق قارسيلأ حتى على شريط الحدود الدولي الثلاثي وقرب بحيرة تيسيّ.
– قرى دريسه وإدرأ وكاسيّ وأبولأندّ حتى بركة (بأو ديّكو) بغرب ووسط دارفور.
– شمال وشرق وغرب قرى مديرية كتم بشمال دارفور وعلى الحدود الشمالي الغربي للسودان مع تشاد في قرى بأميّأ وسِربأ بغرب دارفور.
الإدارة المدنية بالأراضي المحررة التابعة لحركة/
جيش تحرير السودان
بقيادة الأستاذ/ عبدالواحد محمد أحمد النور.
قطاع جبل مرة – دارفور.
13 أغسطس 2016م.