الخرطوم _ صوت الهامش
كشفت الحركة الشعبية – شمال ،عن تحركات عسكرية يقوم بها النظام الحاكم ، ابتدرها بمحاولة تجنيد الشباب في إقليمي النيل الأزرق وجبال النوبة في مليشيا الدعم السريع ، فضلاً عن حشود وتحركات عسكرية في عدة محاور ، والنشاط الجوي لطيران عسكري في أجواء المناطق التي تسيطر عليها.
وأكدت الحركة في بيان تلقته (صوت الهامش) استعدادها التام للتعامل مع أي عدوان عسكري والدفاع عن المواطنين وأراضيهمد وممتلكاتهم.
واتهمت الحركة النظام الحاكم بالتعنت ومحاولة فرض حلول تعجيزية لتبني مخرجات الحوار الوطني والمشاركة في المؤتمر الدستوري وغيرها من المواقف .
ولفتت انها في مؤتمرها العام الاخير أقرت إستخدام كل الوسائل المشروعه لتحقيق السلام بما فيها الوسائل العسكرية لتحقيق أهداف وتطلعات الشعب السوداني .
وأشارت أن الكفاح المسلح إحدي الوسائل لإعادة هيكلة الدولة السودانية علي أسس جديدة،وبناء سودان جديد موحد طوعا عبر ممارسة حق تقرير المصير.
وكان الرئيس السوداني عمر البشير ، أصدر في يوليو الماضي ، قراراً جمهورياً بتمديد وقف إطلاق النار الساري بالبلاد حتى 31 ديسمبر 2018 ، مبينا أن تمديد وقف إطلاق النار “جاء استمراراً لنهج الدولة في إعلاء قيم السلام على الحرب و إنفاذاً لمخرجات الحوار الوطني وتمكيناً لحملة السلاح من اللحاق
وتقاتل الحركة الشعبية، قوات الحكومة السودانية في ولايتي جنوب كردفان جبال النوبة ومناطق واسعة من النيل الازرق عقب اندلاع الحرب الثانية في العام 2011 ، وفشلت أكثر من عشرة جولات تفاوضية لإنهاء ازمة المنطقتين.
تعليقان
لا سلام في ظل وجود حزب الموتمر الوطني
وااسلاح هو المشروع الاساسي لتاسيس دوله السودان باسس جديدة لنكون مواطنين من الدرجة الاولي نحنو الان اصبحنا عبيد عبر برامج تمكين العروبة في السودان ولذالك نحنو ندعم سياسات الحركة الشعبية عسكريأ وسياسيأ لتحقيق تطلعات الاثنية الافىيقية
لا سلام في ظل وجود حزب الموتمر الوطني
وااسلاح هو المشروع الاساسي لتاسيس دوله السودان باسس جديدة لنكون مواطنين من الدرجة الاولي نحنو الان اصبحنا عبيد عبر برامج تمكين العروبة في السودان ولذالك نحنو ندعم سياسات الحركة الشعبية عسكريأ وسياسيأ لتحقيق تطلعات الاثنية الافىيقية